Reçu hier :
La Fondation Métropolite Grec Orthodoxe Elia (Ilya) KARAM (1903-1969) du Mont Liban, rappelle que parmi les réalisations du Métropolite Elia, se trouve la création de la congrégation des religieuses de ND des Lumières( Deir Al NOURIE).
En juin 1941, avec l'attaque de l'Allemagne contre l’Union Soviétique, Staline aurait fait une dépression nerveuse et s'était isolé dans sa datcha pendant trois jours, il pensait même à sa démission. En même temps le Métropolite Ilia du Liban s’était isolé aussi pendant trois jours, dans l’ancienne chapelle du couvent qui se trouve creusée dans les pierres rocheuses au-dessous de l’église actuelle, situé au milieu du flanc de la montagne. Devant la Sainte Vierge Miraculeuse il pria sur le sort de la Russie.
Suite à son isolement et ses prières, il envoya un message à Staline demandant pour sauver la Russie, que les églises du Kremlin soient réouvertes, et qu'un cortège portant l'icône de la mère de Dieu de KAZAN (l’icône la plus sainte de l'Église Orthodoxe Russe) se rende à Leningrad , Moscou et chez les troupes Russes à Stalingrad, afin de tenir un service de prière avant la bataille.
L'icône a été prise à tous les points cruciaux de la ligne de front. Les prêtres portant l'icône conduisirent les troupes sous un feu intense. La présence de l'icône eu un profond impact sur les troupes, même les plus sceptiques.
Le 4 Septembre 1943, le Métropolite en exil Sergei et deux autres Métropolites furent convoqués au Kremlin pour rencontrer Staline. Il leur a dit qu'il avait décidé de restaurer le Patriarcat, de réouvrir les églises et les séminaires, et de reprendre la publication du Journal du Patriarcat de Moscou. Quant à ses intentions de restaurer le patriarcat et les églises, il a dit à Sergei, “Votre Grâce, c'est tout ce que je peux faire pour vous maintenant. Moscou redevient comme centre de L'Orthodoxie mondiale ».
La réunion de 1943 avec Sergei officialisa le processus et le Métropolite Sergei fut élu Patriarche par le Synode et devient le Patriarche Serge 1er .Le Conseil de L'Église Orthodoxe russe, dirigé par le
Colonel Karpov, a été créé. Karpov, qui avait été responsable de la répression de la religion dans les années 1930, travaillait désormais pour le soutien de l'État à l'Église.
Entre 1944 et 1949 le nombre d'églises Orthodoxes en activité en URSS avait atteint 14 477 . En janvier 1948, 85 monastères et couvents, institutions jusqu'alors fermées, avaient été réouverts.
En 1946, le Département des relations extérieures de L'Église, dirigé par le Métropolite Nicolas Yarouchevich, est créé. En juillet 1948, une réunion internationale des églises Orthodoxes se tient à Moscou.
En 1947, le métropolite Ilia (KARAM) du Liban fit une visite officielle , triomphale en Union soviétique.
Le couvent SAYEDAT AL NOURIE, ce lieu saint et miraculeux , vénéré pour les Chrétiens et Musulmans confondus , a permis au Métropolite Ilia KARAM d’être reconue comme le Sauveur de l’URSS de l’athéisme et des nazis.
La Fondation Métropolite Elia (Iliya) KARAM (1903 - 1969)
Email : contact@metropoliteeliakaram.org
Tel. WhatsApp: + 32 475 447542 -+ 961 3 807061/3 809449
زيارة صاحب الغبطة ايريناوس بطريرك صربياالى دير النورية – شمال لبنان
صاحب الغبطة.
مؤسسة المتروبوليت ايليا كرم (١٩٠٣ – ١٩٦٩) مطران جبل لبنان للروم الأرثوذكس تؤكد أن من بين انجازات المطران ايليا هو انشاء الرهبنة في دير النورية.
في شهر حزيران ١٩٤١ مع هجوم المانيا على الاتحاد السوفياتي تعرض ستالين لانهيار عصبي وعزل نفسه في بيته الريفي، مفكرا بالإستقالة. في نفس الوقت انزوى المطران ايليا كرم لمدة ثلاثة أيام في كنيسة دير النورية القديمة المحفورة في الصخور تحت كنيسة الديرالحالية وسط التلة، قضاها بالصلاة للسيدة العذراء من اجل خلاص روسيا.
بعد التأمل والصلاة أرسل رسالة الى ستالين لانقاذ روسيا عليه اعادة فتح كنائس الكرملين وان يقوم موكب حاملا ايقونة والدة الاله قازان (اقدس ايقونة ترمز الى الكنيسة الارثوذكسية الروسية) بالذهاب الى لينغراد وموسكو والى القوات الروسية على جبهة ستالينغراد من اجل اقامة الصلوات قبل المعركة. ثم على الكهنة حمل هذه الايقونة الى جميع النقاط الحاسمة على الخط الامامي تحت النيران الشديدة. وكان لوجود الايقونة اثر عميق ايجابي على القوات حتى الاكثر تشككا.
في ٤ أيلول ١٩٤٣ تم استدعاء المتروبوليت سيرغي واثنين اخرين من المطارنة الى الكرملين للقاء ستالين. أعلمهم أنه قرر اعادة فتح الكنائس والمدارس الدينية واستئناف نشر صحيفة بطريركية موسكو. أما عن نواياه لاعادة البطريركية والكنائس فقال لسيرغي: " سيادتك، هذا كل ما يمكنني فعله لك الآن وموسكو ستصبح مرة اخرى مركز الأرثوذكسية العالمية."
بعد اجتماع عام ١٩٤٣ مع المتروبوليت سيرغي اطفي الطابع الرسمي وانتخبه السينودس ليصبح البطريرك سيرج الاول. ثم انشأ مجلس الكنيسة الروسية برئاسة العقيد كاربوف الذي كان مسؤولا عن قمع الديانات في الثلاثنيات أصبح يعمل من اجل دعم الدولة للكنيسة.
بين عامي ١٩٤٤ و ١٩٤٩ بلغ عدد الكنائس الارثوذكسية العاملة في الاتحاد السوفياتي ١٤٤٧٧ كنيسة بالإضافة الى ٨٥ ديرا ومؤسسة مغلقة سابقا اعيد فتحها.
في عام ١٩٤٦ انشئت ادارة العلاقات الخارجية للكنيسة برئاسة المتروبوليت نيكولا ياروشيفيش وفي تموز ١٩٤٨ عقد اجتماع دولي للكنائس الارثوذكسية في موسكو.
وفي عام ١٩٤٧ قام المتروبوليت ايليا كرم بزيارة رسمية الى الاتحاد السوفياتي بدعوة من الدولة والكنيسة واستقبل بكل حفاوة وتكريم
دير سيدة النورية، هذا المكان المقدس العجائبي المكرم عند المسيحيين والمسلمين على حد سواء اتاح للمتروبوليت ايليا كرم ان يعترف به كمنقذ للاتحاد السوفياتي من الالحاد ومن النازية.
مؤسسة المتروبوليت ايليا كرم (١٩٠٣ – ١٩٦٩) مطران جبل لبنان للروم الأرثوذكس تؤكد أن من بين انجازات المطران ايليا هو انشاء الرهبنة في دير النورية.
في شهر حزيران ١٩٤١ مع هجوم المانيا على الاتحاد السوفياتي تعرض ستالين لانهيار عصبي وعزل نفسه في بيته الريفي، مفكرا بالإستقالة. في نفس الوقت انزوى المطران ايليا كرم لمدة ثلاثة أيام في كنيسة دير النورية القديمة المحفورة في الصخور تحت كنيسة الديرالحالية وسط التلة، قضاها بالصلاة للسيدة العذراء من اجل خلاص روسيا.
بعد التأمل والصلاة أرسل رسالة الى ستالين لانقاذ روسيا عليه اعادة فتح كنائس الكرملين وان يقوم موكب حاملا ايقونة والدة الاله قازان (اقدس ايقونة ترمز الى الكنيسة الارثوذكسية الروسية) بالذهاب الى لينغراد وموسكو والى القوات الروسية على جبهة ستالينغراد من اجل اقامة الصلوات قبل المعركة. ثم على الكهنة حمل هذه الايقونة الى جميع النقاط الحاسمة على الخط الامامي تحت النيران الشديدة. وكان لوجود الايقونة اثر عميق ايجابي على القوات حتى الاكثر تشككا.
في ٤ أيلول ١٩٤٣ تم استدعاء المتروبوليت سيرغي واثنين اخرين من المطارنة الى الكرملين للقاء ستالين. أعلمهم أنه قرر اعادة فتح الكنائس والمدارس الدينية واستئناف نشر صحيفة بطريركية موسكو. أما عن نواياه لاعادة البطريركية والكنائس فقال لسيرغي: " سيادتك، هذا كل ما يمكنني فعله لك الآن وموسكو ستصبح مرة اخرى مركز الأرثوذكسية العالمية."
بعد اجتماع عام ١٩٤٣ مع المتروبوليت سيرغي اطفي الطابع الرسمي وانتخبه السينودس ليصبح البطريرك سيرج الاول. ثم انشأ مجلس الكنيسة الروسية برئاسة العقيد كاربوف الذي كان مسؤولا عن قمع الديانات في الثلاثنيات أصبح يعمل من اجل دعم الدولة للكنيسة.
بين عامي ١٩٤٤ و ١٩٤٩ بلغ عدد الكنائس الارثوذكسية العاملة في الاتحاد السوفياتي ١٤٤٧٧ كنيسة بالإضافة الى ٨٥ ديرا ومؤسسة مغلقة سابقا اعيد فتحها.
في عام ١٩٤٦ انشئت ادارة العلاقات الخارجية للكنيسة برئاسة المتروبوليت نيكولا ياروشيفيش وفي تموز ١٩٤٨ عقد اجتماع دولي للكنائس الارثوذكسية في موسكو.
وفي عام ١٩٤٧ قام المتروبوليت ايليا كرم بزيارة رسمية الى الاتحاد السوفياتي بدعوة من الدولة والكنيسة واستقبل بكل حفاوة وتكريم
دير سيدة النورية، هذا المكان المقدس العجائبي المكرم عند المسيحيين والمسلمين على حد سواء اتاح للمتروبوليت ايليا كرم ان يعترف به كمنقذ للاتحاد السوفياتي من الالحاد ومن النازية.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire